ح – أبو فراس: سيذكرني قومي إذا جدَّ جدُّهم وفي الليلةِ الظلماءِ يُفْتقدُ البدرُ0
ط – أنت نجم في الضياء، وليل في القهر والغلبة0
ك – بطولاتنا راسخة كالأهرام0
ل – إنما الدنيا كظل زائل نحمد الله الذي قدرها
م – فإنك شمس والملوك كواكب إذا طلعت لم يبدُ منهن كوكب
ن – وإذا أشار محدثاً فكأنه قِردٌ يقهقه، أو عجوزٌ تلطمُ
الاستعارة
هي تشبيه حُذف أحدُ طرفيه ( المشبه ، أو المشبه به )، وعلاقتها المشابهة دائماُ0 وهي قسمان:
أ - الاستعارة المكنية: وهي ما حُذِف منها المشبه به، ورُمِز له بشيءٍ مِن
لوازمه، أو صفة من صفاته تدل عليه0 قال تعالى: " ربِ إني وهن العظم مني
واشتعل الرأس شيباً…"0 فهنا شُبِّه الرأس بالموقد أو النار المشتعلة،
وحُذِف المشبه به على سبيل الاستعارة المكنية0 وسر جمالها التجسيم، وتوحي
بانتشار الشيب في الرأس وسر جمالها التجسيم، وتوحي بانتشار الشيب0
ومثل: القائد يزأر في حديثه 0 ومثل: تكلمت الورود في البستان0
ب – الاستعارة التصريحية: وهي ما صُرح فيا بلفظ المشبه به، وحُذف المشبه0
مثل: " كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور "0 فهنا شبه
الكفر بالظلمات، والإيمان بالنور، وصرح بالمشبه به ( الظلمات – النور )،
وحَذف المشبه ( الكفر – الإيمان )0 على سبيل الاستعارة التصريحية0 وسر
جمالها التجسيم، وتوحي بفضل الإسلام في هداية الناس0
ومثل قوله - تعالى – في وصْفِ المُنافقين: " في قلوبهم مرضٌ فزادهم اللهُ مرضا "0
التدريبات
* ين نوع الاستعارة، وأثرها في المعنى:
أ – جالست العالِم، فوجدتُ بحراً0
ب – يغضب الدهر من الخاملين0
ج – قال دعبل: لا تعجبي يا سلمُ مِن رجلٍ ضحك المشيب برأسه فبكى0
د – أسدٌ عليَّ وفي الحروب نعامةٌ0
هـ – قال تعالى: " إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم "0
و – " واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا "0
ز – " حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت "0
ح – ولد الهدى فالكائنات ضياءُ وفم الزمان تبسم وثناءُ
ط – نسي الطين ساعة أنه طين حقير فصال تيهاً وعربدُ
ك – حطمت النسور المصرية أسطورة العدو0
ل – بكت فأمطرت لؤلؤاً من نرجسٍ وسقتْ ورداً وعضَّتْ على العُنَّابِ بالبَردِ
الكناية
هي تعبير أُطلق، وأُريد به لازم معناه0
والكناية ثلاثة أقسام:
أ – كناية عن صفة: الحاكم بابه لا يُغلق0 كناية عن صفة ( الكرم )0 وسر
جمال الكناية مجيء المعنى مصحوباً بالدليل0 والمعنى: أن الحاكم كريم0
والدليل: بابه لا يُغلق0
ب – كناية عن موصوف: يُستخرج من بلادنا الذهب الأسود0 كناية عن موصوف ( النفط )0
ج – كناية عن نِسْبَة: العفة تحت ثياب الفتاة0 كناية عن نسبة ( نسبة العفاف إليها )0
وسر جمال الكناية مجيء المعنى مصحوباً بالدليل0
التدريبات
• بين نوع الكناية، وأثرها في المعنى:
أ – قال الشاعر: اليُمْنُ يتتبع ظله والمجد يمشي في رِكابه0
ب – قال تعالى عن نوح- عليه السلام-: " وحملناه على ذات ألواح ودُسُر "0
ج – فلانة ناعمة الكفين0
د – " وإذا بُشِّر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلاً ظل وجهه مسوداً وهو كظيم "0
هـ – " إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر "0
و – " ويوم يعض الظالم على يديه "0
ز – " الخيل معقود بنواصيها الخير "0
ح – صديقي ينظر إلى الدنيا بمنظار أبيض0
ط – مصر تحمل في يدها غصن الزيتون0
المجاز المرسل
وهو اللفظ المستخدم في غير ما وُضع له لعلاقة غير المشابهة0
وللمجاز المرسل علاقات متعددة00 أهمها:
1/ علاقة كلية: " يجعلون أصابعهم في آذانهم "0حيث أطلق الكل وأراد الجزء0
ومثل: شربت ماء النيل0
2/ علاقة جزئية: " فتحرير رقبة "0 حيث أطلق الجزء وأراد الكل0
ومثل: قال كلمة أغضبتني0
3/ علاقة محلية: " واسأل القرية "0 أي اسأل أهل القرية0
ومثل: سلمتُ على بلدتي وأنا عائدٌ مِنَ السفر0
4/ اعتبار ما كان: " وآتوا اليتامى أموالهم "0 باعتبار أنهم كانوا أيتاماً0
ومثل: " إنه مَنْ يأتِ ربه مجرماً00"0
5/ اعتبار ما سيكون: كأن يقولون لك في البيت: أهلاً يا دكتور0 أي باعتبار ما سيكون0
ومثل: زرعت اليوم شجرةً0
التدريبات
بين علاقة المجاز المرسل فيما يلي، مبيناً سر جماله:
1) " فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق "0
2) " كل شيء هالك إلا وجهه "0
3) " فتحرير رقبة مؤمنة "0
4) له أيادٍ علي سابغةٍ أعد منها، ولا أعددها
5) وكم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
6) " إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً إنما يأكلون في بطونهم ناراً "0
7) " إن الأبرار لفي نعيم، وإن الفجار لفي جحيم "0
8) " قال أحدهما إني أراني أعصر خمراً "0
9) " والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجاً يتربصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشراً "0
10) شربت ماء النيل0
11) قضت المحكمة بالبراءة0
12) " يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافاً مضاعفة "0
13) " واسأل القرية التي كنا فيها "